أهم تصريحات جيروم باول بعض خفض الفائدة
١٨ سبتمبر، ٢٠٢٤ 0 80

أكد جيروم باول أن قرار خفض الفائدة يعكس ثقة الاحتياطي الفيدرالي في إمكانية الحفاظ على قوة سوق العمل رغم التباطؤ. كما أشار إلى أن الإنفاق الاستهلاكي ظل مرنًا، والاقتصاد استمر في قوته بشكل عام. باول أوضح أن قرارات السياسة النقدية ستتخذ بناءً على البيانات الواردة من اجتماع لآخر دون مسار محدد مسبقًا. أضاف أن البنك المركزي لا يخطط لوقف تخفيض الميزانية العمومية في المستقبل القريب، مع بقاء الاحتياطيات مستقرة. وصف خفض الفائدة بأنه خطوة قوية وفي الوقت المناسب، وأكد أن الاحتياطي الفيدرالي كان صبورًا مقارنة بالبنوك المركزية الأخرى. أشار باول إلى أن الاحتياطي الفيدرالي يسعى لتحقيق استقرار الأسعار دون التسبب في ارتفاع مؤلم بمعدلات البطالة، مع إمكانية اتخاذ المزيد من تخفيضات الفائدة إذا لزم الأمر.

أهم تصريحات جيروم باول

  • اول أكد أن قرار خفض الفائدة يعكس ثقة الاحتياطي الفيدرالي في استمرار قوة سوق العمل رغم التباطؤ.
  • باول أشار إلى أن الإنفاق الاستهلاكي ظل مرنًا، مع بقاء الاقتصاد قويًا بشكل عام.
  • سيتم اتخاذ قرارات السياسة النقدية بناءً على البيانات الواردة من اجتماع لآخر، دون مسار محدد مسبقًا.
  • لا توجد خطط لوقف تخفيض الميزانية العمومية في المستقبل القريب، مع بقاء الاحتياطيات مستقرة.
  • باول وصف خفض الفائدة بأنه "خطوة قوية وفي الوقت المناسب"، وذكر أن الاحتياطي الفيدرالي كان "صبورًا" مقارنة بالبنوك المركزية الأخرى.
  • باول أكد أن الاحتياطي الفيدرالي سيواصل مراقبة البيانات الاقتصادية بعناية لاتخاذ القرارات المناسبة بشأن السياسة النقدية.
  • ذكر أن الاحتياطي الفيدرالي غير ملتزم بخطة محددة مسبقًا وسيتخذ قراراته بناءً على التطورات الاقتصادية.
  • أشار إلى أن التضخم ما زال يمثل تحديًا، ولكن البنك المركزي يثق في إمكانية خفضه تدريجيًا إلى المستويات المستهدفة.
  • باول أكد أن تخفيض الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية كان خطوة ضرورية في ظل الظروف الاقتصادية الحالية.
  • ذكر أن الاحتياطي الفيدرالي يسعى لتحقيق التوازن بين استقرار الأسعار ودعم سوق العمل، دون التأثير سلبًا على البطالة.
  • أشار إلى أن البنك المركزي مستعد لتعديل سياسته بشكل أسرع أو أبطأ حسب ما تتطلبه البيانات الاقتصادية.
  • باول أكد على أهمية استقرار الأسعار لتحقيق نمو اقتصادي مستدام، مع تجنب أي آثار سلبية على سوق العمل.